لجنة الابتكار والبحث والتطوير
توجه اللجنة معظم جهودها وأنشطتها نحو تقوية ثقافة الابتكار، مع تحسيس الفاعلين بأهمية تثمين البحث والتطوير، إضافة إلى إقامة شراكات مستدامة بين مراكز البحث والمقاولات. وتراهن اللجنة بشكل كبير على الدور الرئيسي الذي يمكن أن تلعبه مراكز التميز التقنية كمحركات للتنمية الصناعية والقطاعية. وستقوم اللجنة أيضًا بتنفيذ إجراءات تواصلية مُسْتَهْدِفة حول أشكال ومساطر دعم الابتكار، في إطار من مجموعة أدوات الابتكار الرقمي.
السيد كريم تازي
الرئيس
السيد حمزة لعرايشي
نائب الرئيسالمشاريع ذات الأولوية
- اقتراح وتحديد إطار شامل للابتكار على المستويين القطاعي والجهوي، بتشاور مع الأطراف المعنية؛
- استلهام واستنساخ النموذج البرتغالي للمراكز التقنية القطاعية للتميز؛
- تطوير أوجه التآزر بين مراكز البحث والتطوير (مركز مصير، جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية)، فيما يتعلق بالحسابات الرئيسية، المقاولات الصغرى والمتوسطة والمقاولات الناشئة حول مشاريع الابتكار؛
- دعم تحول المقاولة المغربية من ثقافة المناولة إلى ثقافة إنتاج الحلول؛
- إشراك الحاضنات والصناديق المتخصصة (212 Founders، Innovx، إلخ)؛
- تطوير الابتكار المفتوح ووضع إطار محفز للبحث والتطوير التعاوني؛
- تعبئة الفدراليات والفروع الجهوية للاتحاد (الفعاليات والجولات الجهوية)؛
- مواكبة وتوجيه المقاولات المختارة طوال مسلسل الابتكار الخاص بها.
المحاور الاستراتيجية
خلق منظومة شاملة تتماشى مع تطوير الابتكار والبحث والتطوير
- تحديد جميع الفاعلين في مجال الابتكار والبحث والابتكار (مثل: مراكز الأبحاث، المراكز التقنية، مدن الابتكار، جمعيات البحث والتطوير، إلخ)، لتشكيل فريق عمل للتفكير وتحديد سبل التعاون؛
- خلق خدمات الابتكار والبحث والتطوير لفائدة المصنعين، بدعم من المراكز التقنية القطاعية للتميز شبيهة بالنموذج البرتغالي الذي يجمع بين القرب من العملاء والخدمات الهندسية والاستشارات والاختبار والتكوين…؛
- توسيع الروابط التعاونية مع الجامعات على مستوى البحث والتطوير التطبيقي، لفائدة مقاولات قطاع الصناعة والخدمات؛
- إشراك الحاضنات والصناديق المتخصصة (212 Founders، Innovx، إلخ).
النهوض بثقافة الابتكار داخل الاقتصاد المغربي
- وضع خريطة لأدوات وأنظمة الابتكار والبحث والتطوير لصالح المقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة الأدوات لصالح المقاولات (الطبعة 1 والطبعة 2)؛
- على هذا الأساس، يتم تحسيس المقاولات من خلال الاجتماعات والندوات عبر الإنترنت، حول كيفية استخدام هذه الأدوات؛
- العمل على تحسين الأنظمة الحالية وإنشاء أنظمة جديدة، مع إيلاء اهتمام خاص للدعم التقني للمقاولات؛
- تنظيم ورشات عمل لتقوية القدرات ومواكبة وتوجيه المقاولات المختارة التي تمتلك مشاريع للابتكار.
مواكبة إطلاق مشاريع الابتكار المناسبة والدامجة (قطاعية، جهوية أو خاصة بالمقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة)
- تنظيم عمليات للتشبيك وربط العلاقات، كتحديد مواعيد سريعة بين مختبرات الابتكار والمقاولات؛
- العمل على تطوير “الابتكار المفتوح، بالاعتماد على التعاون الدولي في مرحلة أولية.