لجنة المسؤولية الاجتماعية للمقاولة والتنوع

• مواصلة تحسيس المقاولات الوطنية وتبسيط مفهوم المسؤولية الاجتماعية للمقاولة وأدواته الدولية، مع ضمان الترويج لعلامة المسؤولية الاجتماعية للمقاولة التي أطلقها الاتحاد العام لمقاولات المغرب، وذلك بدعم من الفروع الجهوية للاتحاد؛
• توسيع أثر المسؤولية الاجتماعية للمقاولة من خلال تطوير علامة خاصة بالمقاولات الصغرى والمتوسطة؛
• إعادة تنشيط نادي المقاولات صاحبة العلامات، وهو نادي يشكل فضاء للاجتماعات والتبادلات بالنسبة للمقاولات الحاصلة على علامة المسؤولية الاجتماعية للمقاولة؛
• تطوير الشراكات الدولية واغتنام الفرص التي تتيحها شبكات المسؤولية الاجتماعية للمقاولات لتبادل الخبرات.

• مواصلة العمل على النهوض بالتنوع بجميع أشكاله من خلال رفع التحسيس وورشات العمل لتبادل الممارسات الجيدة على وجه الخصوص؛
• تمكين المقاولات، وفق مبدأ تكافؤ الفرص والتنوع، من الآليات الضرورية من أجل إزالة العقبات المرتبطة بالصور النمطية وتشجيع مخططات تطوير العمل لصالح المساواة المهنية في المقاولة؛
• تكريس البعد الجهوي والترويج للأدوات الموضوعة لتحقيق أثر أكبر على المستوى المجالات الترابية.

1. الابتكار الاجتماعي

• النهوض بتطوير فرع مرتبط بالابتكار الاجتماعي داخل الحاضنات؛
• النهوض بالأنماط الجديدة للحكامة، تكون مستوحاة من النماذج الناجحة، وتسمح بالجمع بين التنافسية والتشغيل المحلي وتقاسم الثروة؛
• النهوض بالابتكار الاجتماعي بين المقاولات من أجل تمكينها من تطوير استجابات جديدة ومبتكرة للاحتياجات الاجتماعية (منتجات وخدمات جديدة، طرق جديدة للتنظيم أو التوزيع، إلخ)؛
• المساهمة في تحسيس الفاعلين الاقتصاديين برهانات الابتكار الاجتماعي، من خلال الأحداث والمؤتمرات والحملات التواصلية/التعبوية لتسليط الضوء على المبادرات الناجحة وخلق تأثير المحاكاة.

2. ريادة الأعمال الاجتماعية

• المساهمة في خلق جيل جديد من رواد الأعمال الاجتماعيين من خلال إزالة الغموض حول المفهوم وإبراز إمكانية خلق القيمة؛
• النهوض بنموذج جديد لإنشاء المقاولات الاجتماعية، من خلال توثيق المبادرات المطبقة، ومن خلال المشاركة في هيكلة الإطار القانوني، وأيضا من خلال التعاون مع معاهد التعليم العالي؛
• تنظيم مسابقات أو برامج حضانة للنهوض بريادة الأعمال الاجتماعية، من أجل تحديد ودعم الأفكار المبتكرة، وتقديم التمويل والتوجيه وفرص التشبيك لرواد الأعمال الاجتماعيين.